*داوود بن أبي القصاف وقد ذكره ابن حبان في كتابه الثقات ولم يذكر جرحًا ولا تعديلًا.
*أبو نصر بن قتادة.
*رجل من كنانة.
*علي بن محمد بن سليمان.
* محمد بن سليمان.
*أبو الحسن الكارزي.
*مرغوش.
*حرقوص بن بشير، ذكره ابن أبي حاتم في الجرح وابن حبان في الثقات ولم يذكروا جرحًا ولاتعديلًا.
*أحمد بن مهران، وقد ذكره ابن حبان في كتابه الثقات ولم يذكر جرحًا ولا تعديلًا.
[التوصيات]
١ - وجود آثار الصحابة بوفرة كبيرة متناثرة في كتب الحديث والفقه والتفسير والتاريخ والتراجم، كل هذا داعيًا إلى تخريجها ودراستها والحكم عليها صحةً وضعفًا، وأن يسند هذا الأمر إلى أهله والمتخصصين في ذلك وهم قسم السنة.
٢ - إخراج موسوعة علمية فقهية جامعة للآثار ومرتبة على الأبواب الفقهية لتكون مرجعًا للناس عامة وطلبة العلم خاصة.
٣ - الاعتناء بكتب الاثار كالمصنفات (مصنف عبد الرزاق وابن أبي شيبة وغيرهما)، بالشروح تأليفًا وصوتًا، فإنني من خلال بحثي لم أقف على من اعتنى بذلك.
٤ - تدريس فقه الصحابة في الكليات الشرعية حيث إن عصرهم هو أميز العصور الفقهية والاستدلال بفقههم في المسائل الفقهية.