(٢) [سورة الحشر: ٩]. (٣) «تيسير الكلام المنان» للسعدي (ص: ٨٥٠) (٤) هو: سعد بن مالك بن سنان الأنصاري الخدري. أبو سعيد، روى عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وعمر بن الخطاب. -رضي الله عنه- وروى عنه: ابن عباس وابن عمر -رضي الله عنهما- كان من الحفاظ المكثرين، استُصْغِر يوم أحد، واستشهد أبوه بها، وغزا ما بعدها، مات سنة (٧٤ هـ). «الاستيعاب في معرفة الأصحاب» في معرفة الأصحاب» (٤/ ١٦٧٢) و «الإصابة في تمييز الصحابة» (٣/ ٦٥) (٥) أُحُدْ: بضم الهمزة والحاء المهملة، وآخره دال مهملة: اسم الجبل الذي كانت عنده الغزوة الشهيرة، ويتكون من صخور الجرانيتية الحمراء ويقع شمال المدينة ويبعد عن المسجد النبوي بخمسة كيلو متر، ويحفه مسايل الأودية من كل النواحي. انظر: «معجم البلدان» للحموي (١/ ١٠٩) و انظر: «المدينة بين الماضي والحاضر» للعياشي (ص: ٥٢٢) (٦) المُد: مكيال وهو رطل وثلث عند أهل الحجاز، وعند أهل العراق رطلان. وبالتقديرات المعاصرة، يكون المد (٥١٠) جرامًا عند أهل الحجاز، و (٥، ٨١٢) جرامًا عند أهل العراق. انظر: «المطلع على ألفاظ المقنع») ص: ٤٧)، و «المكاييل والموازيين الشرعية»، د. علي جمعة، (ص: ٢٠) (٧) متفق عليه. أخرجه البخاري في «صحيحه»، كتاب فضائل الصحابة، باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم- لو كنت متخذا خليلًا، (٥/ ٨) رقم (٣٦٧٣)، ومسلم في «صحيحه»، كتاب فضائل الصحابة، باب تحريم سب الصحابة -رضي الله عنهم- (٤/ ١٩٦٧) رقم (٢٥٤٠)