(١) زاد البخاري: "الملك"، وله في رواية: "فقال له صاحبه" وهي لمسلم أيضًا. وعند مسلم في رواية: "فقال له صاحبه أو الملك". وفي "أ": "فقيل له". (٢) زاد مسلم: "ونسي"، وهي للبخاري أيضًا. قال النووي: "ضبطه بعض الأئمة بضم النون، وتشديد السين، وهو ظاهر حسن. والله أعلم". (٣) دركًا: أي لحاقًا، والمراد أنه كان يحصل له ما طلب، وجاء في رواية للبخاري (٦٦٣٩)، ومسلم (١٦٥٤) (٢٥): "وأيم الذي نفس محمد بيده، لو قال: إن شاء الله، لجاهدوا في سبيل الله فرسانًا أجمعون". (٤) رواه البخاري (٥٢٤٢)، ومسلم- والسياق له- (١٦٥٤). (٥) صحيح. رواه أحمد في مواطن كثيرة، منها: (٢/ ١٥٣)، وأبو داود (٣٢٦١)، والنسائي (٧/ ٢٥)، وانظر "البلوغ" (١٣٦٤). (٦) رواه الترمذي (١٥٣١)، وانظر ما قبله.