(٢) ينظر ـ على سبيل المثال ـ: (ص:٥٥ - ٥٦. ٩٥، ١٣٢ - ١٣٣، ٢٣٩ - ٢٤٠، ٢٤٦، ٢٩٤، ٣١٣. ٣١٩، ٣٢٥). (٣) البيت في ديوان الأسود بن يعفر (ص:٦٧)، وقد نُسِب إلى غيره. ينظر: المعجم المفصل (٣:٤٤). (٤) الحارث بن حِلِّزة اليشكُري، كان أبرصاً، وكان مناظر قومه وإمامهم، من شعراء الجاهلية، أحد أصحاب المعلقات الشعرية. ينظر: الشعر والشعراء (١:١٩٧ - ١٩٨)، معجم الشعراء (ص:٦١). والبيت في ديوانه، تحقيق: طلال حرب (ص:٤٠)، وهو من معلَّقتِه، وقال الزوزني في شرح المعلقات السبع (ص:١٨٩): «الضوضاء: الجلبة والصياح، وإجماع الأمر: عقد القلب، وتوطين النفسِ عليه، يقول: أطبقوا على أمرهم من قتالنا وجدالنا عشاءً، فلما أصبحوا جلبوا وصاحوا».