(٢) تفسير غريب القرآن (ص:١٣١ - ١٣٢). (٣) ينظر أمثلة لذلك (ص:١١، ٢٦، ٥١، ٥٢، ١١٠، ٢٥٩، ٢٦٤. ٣١٠، ٣١٧ - ٣١٨). (٤) البيت في ديوانه، شرح: الباهلي، تحقيق: عبد القدوس أبو صالح (٣:١٧٣٤). وهو يصفُ إبلاً مصابيح؛ أي: تصبح في مباركها من الشِّبع، والآفلات: الغائبات، ينظر: شرح الباهلي. (٥) كذا شكلها المحقق: السيد أحمد صقر، على أنها اسمٌ للشمسِ، وهي كذلكَ، غير أنَّ تفسير ابن قتيبة بعدها يدلُّ على أنها (بِرَاحِ) بكسر الباء؛ أي: دلكتِ الشمسُ تحت راحةِ الناظرِ لها الذي يجعلُ كفه دونَ شعاعِها، واللهُ أعلمُ. (٦) هذه من أراجيز العجاج، وهو في ديوانه، شرح: الأصمعي، تحقيق: عزة حسن (٤٢٤ - ٤٢٥).