(١) قيس، مولى حضين بن المنذر، الرَّقاشي، البصري، يُكنى بأبي سعيد، روى عن ابن عباس وأبي هريرة وعائشة، وعنه: سليمان التَّيميُّ وخالد الحذَّاء. ينظر: الجرح والتعديل (٧:١٠٦)، الثِّقَات، لابن حبان (٥:٣١٥). وقد ضبطها المحقق بضم الراء، والذي في الأنساب، للسمعاني، تحقيق: عبد الله البارودي (٣:٨١): «الرَّقاشيُّ: بفتح الراء والقاف المخففة، وفي آخرها شين معجمة، هذه النسبة إلى امرأة اسمها رقاش، كثرت أولادها حتى صاروا قبيلة، وهي من قيس عيلان». (٢) ينظر الرواية في تفسير الطبري، ط: الحلبي (٢٦:١٨١). (٣) هو الخُدريُّ، والرواية عنه عند ابن أبي حاتم، كما في الدُّرِّ المنثورِ (٨:١٣). (٤) وردت الروايةُ عنهم في تفسير الطبري، ط: الحلبي (٢٧:١٨١ - ١٨٢)، وفيه عن عطاء وابن زيد، أما الرواية عن أبي سعيدٍ وأبي هريرة وعكرمة والحسن، فيظهر أنها عند الثعلبيِّ، وقد ذكرها عنهم الماورديُّ، وهو ينقلُ عنه آثارَ السلفِ، ينظر: النكت والعيون، تحقيق: السيد عبد المقصود (٥:٤٥٤). (٥) في المطبوع من معاني القرآن برواية محمد بن الجهم: «ذكر الكلبي أنه الموز، ويقال: هو الطلح الذي تعرفون». معاني القرآن (٣:١٢٤). (٦) علي بن المغيرة، أبو الحسن الأثرم، صاحب اللغة والغريب، سمع أبا عبيدة، وروى كتبه، وسمع الأصمعيَّ وغيره، توفي سنة (٢٣٢)، وقيل غيرها. ينظر: تاريخ بغداد (١٢:١٧٠ - ١٠٨)، وإنباه الرواة (٢:٣١٩ - ٣٢١). (٧) مجاز القرآن (٢:٢٥٠). (٨) هو المؤلف: الحربي.