(٢) تفسير غريب القرآن (ص:٥١٧). (٣) معاني القرآن وإعرابه (٥:٢٩٢). (٤) غريب القرآن (ص:٢٦٥). (٥) الأضداد (ص:١٦٧). (٦) الأضداد (ص:١١٣). (٧) الأضداد (ص:٣٢). (٨) جمهرة اللغة (١:٢٠٣). (٩) تهذيب اللغة (١:٧٨ - ٧٩). (١٠) مجمل اللغة، لابن فارس، تحقيق: زهير عبد المحسن سلطان (٣:٦١٤). (١١) ينظر: المحيط في اللغة (١:٨٠)، ومادَّة (عسس) في لسان العرب وتاج العروس. (١٢) وقع مثل هذا الخلاف أيضاً في قوله تعالى: {وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ} [الطور: ٦]. (١٣) فسَّر بعض السلف التسجير بأنَّه الإيقاد، ورد ذلك عن: علي بن أبي طالب، ومجاهد، وشمر بن عطية، وابن زيد، وسفيان [ينظر: تفسير الطبري، ط: الحلبي ٢٧:١٩، ٣٠:٦٧ - ٦٨]، ويمكن أن يعود هذا إلى معنى الامتلاء؛ أي: أنَّ البحار ملئت ناراً فتأجَّجت. (١٤) ينظر قوله في تفسير الطبري، ط: الحلبي (٣٠:٦٨). (١٥) تفسير الطبري، ط: الحلبي (٣٠:٦٨).