(٢) ينظر ـ على سبيل المثال ـ: معاني القرآن وإعرابه، للزجاج (٣:٤٠٤، ٤٢٣)، (٤:٥٢، ٦٢، ٦٧، ١٠٣)، (٥:٣٢٠، ٣٣٠، ٣٣٣)، وتهذيب اللغة (٨:٤٣٢)، (١٤:٢٤٣، ٢٥٦). (٣) كذا ورد في تهذيب اللغةِ وفي لسان العربِ، مادة (ضحك). ولم أعرف من هو، ويحتمل أنه تصحَّف عن «أبي عمر»، وهو أبو عمر الزاهد، المعروف بغلام ثعلب، وقد أخذ عنهما كما في ترجمة ثعلب في إنباه الرواة (١:١٧٤)، وفي ترجمة أبي موسى الحامض في إنباه (٢:٢١). ثم طبع كتاب ياقوتة الصراظ لأبي عمر الزاهد (ص:٢٦٦ - ٢٦٩)، وفيه هذا النقل، وبه ظهر لي أنه أبو عمر، وأن ما في تهذيب اللغة المطبوع تصحيف، وتحقيق تهذيب اللغة فيه تصحيف كثير. (٤) سليمان بن محمد بن أحمد، أبو موسى النحوي، المعروف بالحامض، أخذ عن