٢٨٤ - صور التفسير اللغوي عند الفراء:
٢٩٩ - قد يرد في كتب التراجم نسب عالم إلى بدعة، وعند التحقيق يظهر أنه بريء منها، ومثال ذلك عكرمة مولى ابن عباس:
٢٩٩ - نسب المرزبانيُّ وياقوتُ الفراءَ إلى الاعتزال:
٣٠٠ - هذه التهمة لم تنشأ من فراغ، وقد جالس المأمون:
٣٠٠ - الجاحظ يبين أن الفراء لم يكن له طبع في تعلم علم الكلام:
٣٠١ - الفراء جالس بشر المريسي ولم يستفد أحدهم من الآخر:
٣٠٢ - أدلة من كتاب معاني القرآن تدل على براءته من مذهب الاعتزال:
٣٠٤ - ثانياً: كتاب معاني القرآن للأخفش:
٣٠٤ - ألف الأخفش كتابه قبل الكسائي والفراء:
٣٠٤ - كتاب الأخفش في معاني القرآن كتاب نحو وإعراب:
٣٠٥ - ألَّف الأخفش كتاباً في غريب القرآن معتمداً على مجاز القرآن لأبي عبيدة:
٣٠٦ - صور التفسير اللغوي عند الأخفش:
٣١١ - أثر المعتقد المعتزلي على التفسير اللغوي عند الأخفش:
٣١١ - الأخفش كان قدريًّا، من أعلم الناس بالكلام:
٣١١ - تأويله لمعنى النظر لوجه الله:
٣١٢ - تأويله لصفة اليد الإلهية:
٣١٤ - ثالثاً: معاني القرآن وإعرابه للزجاج:
٣١٤ - أملى الزجاج كتابه في شهر صفر عام ٢٨٥، وانتهى منه في شهر ربيع الأول من عام ٣٠١:
٣١٤ - كتابه يتضمن علم إعراب وعلم المعاني، والإعراب أكثر في كتابه:
٣١٥ - صور التفسير اللغوي عن الزجاج:
٣٢٣ - أثر المعتقد السلفي على التفسير اللغوي عند الزجاج:
٣٢٣ - أبو إسحاق الزجاج يروي كتاب التفسير للإمام أحمد بسنده عن شيخه عبد الله بن أحمد بن حنبل. وهذا يقطع بوجود هذا المُدَوَّنِ للإمامِ أحمد، وقد شكَّك في وجوده الذهبي في سير أعلام النبلاء (١١: ٣٢٨ - ٣٢٩):
٣٢٣ - هل كان الزجاج معتزليًّا كما يزعم أبو حيان الأندلسي؟!
٣٢٤ - المواضع التي تكلم فيها عن بعض المعتقدات التي للمعتَزلة فيها رأي مخالف لأهل السنة كان يخالفهم بها، ويثبت ما يثبته أهل السنة، ومن أمثلته إثبات رؤية الباري وكلامه، وتجلِّيه للجبل، وغيرها: