المصدر الثالث: كتب غريب القرآن
٣٢٨ - الغريب في اللغة:
٣٢٨ - الغريب في الاصطلاح: تفسير مفردات القرآن:
٣٢٩ - كتب غريب القرآن جزء من كتب معاني القرآن:
٣٢٩ - أول من كتب في غريب القرآن:
٣٢٩ - ما نسب لابن عباس في ذلك:
٣٣٠ - مسائل نافع بن الأزرق وردت من طرق غير مرضية:
٣٣٠ - أسانيد مسائل نافع، وبيان حالها:
٣٣١ - مسائل نافع بن الأزرق وردت في بعض كتب الأدب والحديث، ولم ترد في كتب اللغة والتفسير مع أنها ألصق بهما:
٣٣٢ - ابتدأ التأليف في علم غريب القرآن في النصف الثاني من القرن الثاني:
٣٣٢ - ذكر لزيد بن علي، ولأبان بن تغلب وغيرهم مؤلفات في غريب القرآن:
٣٣٤ - أول كتاب مطبوع من كتب غريب القرآن: مجاز القرآن لأبي عبيدة:
٣٣٤ - ذكر بعض من نقد أبي عبيدة ومن أفاد منه:
٣٣٤ - أغلب النقول المتعلقة بتفسير القرآن عن أبي عبيدة من كتابه مجاز القرآن:
٣٣٦ - المجاز عند أبي عبيدة: ما يجوز في لغة العرب من التعبير عن الألفاظ والأساليب، وليس المجاز الاصطلاحي.
٣٣٦ - في تأليف أبي عبيدة لمجاز القرآن سببان: الأول: أن يثبت عربية القرآن، وأنه لا مدخل لتفسيره بما يسمى بالمعرب.
٣٣٧ - والثاني حاجة أهل زمانه لمعرفة ما يغمض من معاني مفرداته:
٣٣٧ - نقد قصةٍ تُذكرُ في كتب التراجم فيها سبب تأليف أبي عبيدة لمجاز القرآن، وأن سببها سؤال السائل عن التشبيه بما لا يُعرف في قوله تعالى: {طلعها كأنه رؤوس الشياطين}:
٣٤٧ - المنهج اللغوي الذي سلكه أبو عبيدة في مجازه كان عرضة للنقد:
٣٤٩ - كان هذا المنهج اللغوي البحت سبباً في وقوعه في مخالفة الصواب أو تفسير السلف:
٣٥١ - قوله بالزيادة في القرآن في مواطن لا تحتمل ذلك:
٣٥٢ - اعتراضه على تفسير السلف للمتكأ بأنه الأترج، وجعله ذلك التفسيرَ من أبطل باطل على وجه الأرض:
٣٥٥ - الفقهاء أعلم بالتأويل من أبي عبيدة: