للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

المصدر الرابع: كتب معاجم اللغة

٣٩٠ - شكَّك النضر بن شميل، وأبو حاتم، والقالي، والزُّبيدي، والأزهري في كتابة الخليل لكتاب العين، وجعلوه من تأليف الليث:

٣٩٠ - كتاب العين فيه إبداع يناسب عقل الخليل:

٣٩٠ - أدخل الليث على الكتاب بعض التعليقات والنقولات عن غير الخليل:

٣٩١ - دخلت على الكتاب نقولات قليلة متأخرة عن عصر الليث:

٣٩٢ - صور التفسير اللغوي في كتاب العين:

٣٩٧ - أملى ابن دريد كتاب الجمهرة ثلاث مرات:

٣٩٧ - ابن دريد بصري المذهب، ومع تأخُّره في الوفاة لم ينقل عن الكوفيين المتقدمين كالكسائي والفراء:

٣٩٧ - نفطويه الكوفي لم يرض عن ابن دريد، ولعله لسبب اختلاف المدارس:

٣٩٧ - الأزهري تبع شيخه نفطويه ونقد ابن دريد نقداً جافياً، حتى وسمه بافتعال اللغة:

٣٩٨ - من المميزات التي ظهرت في كتاب ابن دريد: اعتناؤه باشتقاق الأسماء، وبالمعرَّب، وبذكر بعض لغات اليمن، وكثرة ذكره لجملة «والله أعلم» في كتابه، وكثرة نسبه للتفسير الذي ينقله، مما ينمُّ عن ورع:

٤٠٤ - كان ابن دريد متحرزاً في نقل التفسير، وكثيراً ما ينسب التفسير لغيره، كقوله: «كذا فسِّر في التَّنْزيل» أو غيرها من العبارات:

٤٠٧ - يظهر أنه استفاد منهج التورع في التفسير من شيخه أبي حاتم وقد يكون أبو حاتم استفاده من شيخه الأصمعي:

٤١٠ - ألف الأزهري كتابه: «تهذيب اللغة» بعد بلوغه السبعين:

٤١٠ - يتميز كتابه بكثرة المواد اللغوية، وكثرة نقوله عن علماء اللغة من البصرة والكوفة:

٤١٠ - كان بيان معاني القرآن مقصداً للأزهري في كتابه:

٤٢٢ - أثر المعتقد السلفي على التفسير اللغوي عند الأزهري:

المصدر الخامس: كتب أخرى

٤٣٢ - العلوم الإسلامية مترابطة في البحث، وعلماء كل فن يحتاجون إلى علوم الفن الآخر:

٤٣٢ - ابن هشام في اختصاره لسيرة ابن إسحاق اعتنى بتفسير ألفاظ القرآن:

٤٣٣ - استفاد ابن هشام في اللغة من شيوخه البصريين:

<<  <   >  >>