٤٣٣ - استفاد في الشواهد من كتاب مجاز القرآن:
٤٣٥ - البحث اللغوي في كتب غريب الحديث مماثل لمعاجم اللغة:
٤٣٦ - كان النقل عن السلف واللغويين ظاهراً في كتب غريب الحديث:
٤٤١ - الاحتجاج للقراءة: تخريج ما جاء من ألفاظ القرآن على كلام العرب:
٤٤٤ - لو جمعت شروح ألفاظ الأشعار لكونت معجماً كبيراً مهمًّا:
٤٥٥ - ألفاظ القرآن على قسمين: قسم ليس له إلا معنى واحد، وقسم له أكثر من معنى:
٤٥٩ - الاختلاف بسبب الاشتراك اللغوي وأمثلته:
٤٦٧ - الاختلاف بسبب التضاد في دلالة اللفظ وأمثلته:
٤٧٦ - الاختلاف بسبب مخالفة المعنى الأشهر في اللفظ، وأمثلته:
٤٨٤ - الاختلاف بسبب أصل اللفظ واشتقاقه:
٤٩١ - الاختلاف بسبب المعنى القريب المتبادر للذهن والمعنى البعيد للفظ، وأمثلته:
٤٩٩ - أثر التفسير اللغوي في انحراف المفسرين:
٥٠١ - رصد ظاهرة الانحراف في الأمة:
٥٠٢ - من أسباب ظهور البدع:
٥٠٢ - ١ - دخول بعض الكفار في الإسلام ظاهراً والكيد له في الباطن.
٥٠٢ - مصطلح الزندقة، وحاجته إلى دراسة تحرر ما فيه من الغموض:
٥٠٣ - الزنادقة قسمان: أصحاب شهوات، وأصحاب شبهات:
٥٠٤ - ابن الراوندي من أشهر الزنادقة الذين طعنوا في الإسلام:
٥٠٥ - ٢ - ترجمة آثار الأمم السابقة:
٥٠٦ - اعتمد بعض المنتسبين للإسلام على العقل المجرد في ردِّ شُبَهِ الزنادقة، فوقعوا في مخالفات كثيرة:
٥١١ - وقوع بعض الأخطاء الغريبة من مجاهد، وذلك في تفسير مسخ بني إسرائيل قردةً وتأويل النظر وتفسير الموازين:
٥١٢ - من أسباب الانحراف في التفسير: اعتماد العقل في الاعتقاد والاستدلال، واعتماد اللغة مجردة عن غيرها من المصادر، والبعد عن تفسير السلف وعدم الأخذ به:
٥١٢ - اعتماد ما يحتمله اللفظ المجرد عن سائر ما يبين معناه كان سلوكاً لبعض اللغويين في تفاسيرهم، وكذا كان منهجاً عاماً للمبتدعة في التفسير: