(٢) البخاري: ما. (٣) يعني البخاري. (٤) أي لا يتَابَع أزهر بن جميل (شيخ البخاري) على ذكر ابن عباس في هذا الحديث، بل أرسله غيره، ومراده بذلك خصوص طريق خالد الحذاء عن عكرمة، ولهذا عقبه برواية خالد -وهو ابن عبد الله الطحان- عن خالد -وهو الحذاء- عن عكرمة مرسلا، ثم برواية إبراهيم بن طهمان، عن خالد الحذاء مرسلا، وعن أيوب مرصولًا، ورواية إبراهيم بن طهمان، عن أيوب الموصولة وصلها الإسماعيلى. انظر: فتع الباري: (٩/ ٣١٢). (٥) النسائي: (٦/ ١٨٦) (٢٧) كتاب الطلاق (٥٣) باب عدة المختلعة - رقم (٣٤٩٧). (٦) البخاري: (٩/ ٢٦٨) (٦٨) كتاب الطلاق (٣) باب من طلق، وهل يواجهُ الرجل امرأته بالطلاق - رقم (٥٢٥٤). (٧) البخاري: (لما أُدخلت).