٣ - باب من رفع صوته بالعلم.
٥١ - باب من استحيا فأمر غيره بالسؤال.
٥٣ - باب من أجاب السائل بأكثر مما سأله.
٢ - باب من سئل علماً وهو مشتغل في حديثه فأتم حديثه، ثم أجاب السائل.
٢٤ - باب من أجاب الفتيا بإشارة اليد والرأس.
٢٨ - باب الغضب في الموعظة والتعليم إذا رأى ما يكره.
٢٩ - باب من برك على ركبتيه عند الإِمام أو المحدث.
٤٩ - باب من خص بالعلم قوماً دون قوم كراهية أن لايفهموا.
٣٥ - باب من سمع شيئا فراجع حتى يعرفه.
٥ - باب طرح الإِمام المسألة على أصحابه ليختبر ما عندهم من العلم.
٦ - باب القراءة والعرض على المحدث، ورأى الحسن والثوري ومالك القراءة جائزة.
[طريقته في شرح غريب الحديث وبيان معانيه]
لأبي محمد طريقان في شرح غريب الحديث، وبيان معانيه، ومقاصده.
الأولى: تفسير روايات الحديث بعضها ببعض، وتلك أفضل طريقة لشرح الأحاديث وبيان مقاصدها، فما أجمل فى رواية، بُسط في رواية أخرى.
والأمثلة على هذه كثيرة:
ذكر من طريق مسلم عن ثوبان، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "إن المسلم إذا عاد أخاه المسلم، لم يزل في خُرْفة الجنة، حتى يرجع".
ثم ذكر عبد الحق طريقاً آخر ليفسر "خرفة الجنة"، فقال وفي آخر: