للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مَاتَ رَجُلٌ أَبْدَلَ اللَّهُ مَكَانَهُ رَجُلًا، وَكُلَّمَا مَاتَتِ امْرَأَةٌ أَبْدَلَ اللَّهُ مَكَانَهَا امْرَأَةً» - أَخْرَجَهُ الْحَافِظُ أبو محمد الخلال فِي كَرَامَاتِ الْأَوْلِيَاءِ، والديلمي فِي مُسْنَدِ الْفِرْدَوْسِ مِنْ طَرِيقِ إبراهيم بن الوليد الجشاش - ثَنَا أبو عمر الغدائي، ثَنَا أبو سلمة الخرساني عَنْ عطاء عَنْ أَنَسٍ مَرْفُوعًا بِهِ.

الْحَدِيثُ الْحَادِيَ عَشَرَ: حَدِيثُ حذيفة مَرْفُوعًا: «أَطْعَمَنِي جِبْرِيلُ الْهَرِيسَةَ أَشُدُّ بِهَا ظَهْرِي لِقِيَامِ اللَّيْلِ» . أَخْرَجَهُ ابْنُ السُّنِّيِّ، وأبو نعيم كِلَاهُمَا فِي الطِّبِّ النَّبَوِيِّ، والخطيب فِي تَارِيخِهِ مِنْ طَرِيقِ محمد بن الحجاج الواسطي، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى، وربعي عَنْ حذيفة بِهِ، ومحمد بن الحجاج كَذَّابٌ، وَأَوْرَدَهُ ابن الجوزي فِي الْمَوْضُوعَاتِ.

الْحَدِيثُ الثَّانِيَ عَشَرَ: حَدِيثُ " «نِعْمَ الطَّعَامُ الزَّبِيبُ يَشُدُّ الْعَصَبَ، وَيُذْهِبُ الْوَصَبَ، وَيُطْفِئُ الْغَضَبَ، وَيَذْهَبُ بِالْبَلْغَمِ، وَيُصَفِّي اللَّوْنَ، وَيُطَيِّبُ النَّكْهَةَ» - أَخْرَجَهُ ابْنُ السُّنِّيِّ وأبو نعيم مَعًا فِي الطِّبِّ النَّبَوِيِّ، وَابْنُ حِبَّانَ فِي الضُّعَفَاءِ، والخطيب فِي تَلْخِيصِ الْمُتَشَابِهِ مِنْ طَرِيقِ أَبِي الْعَبَّاسِ بْنِ قُتَيْبَةَ، ثَنَا سعيد بن زياد بن فايد بن زياد بن أبي هند الداري عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أبي هند مَرْفُوعًا بِهِ، قَالَ الأزدي: سعيد بن زياد مَتْرُوكٌ. وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ: لَا أَدْرِي: الْبَلِيَّةُ مِمَّنْ هِيَ أَمِنْهُ أَوْ مِنْ أَبِيهِ أَوْ مِنْ جَدِّهِ؟ .

الْحَدِيثُ الثَّالِثَ عَشَرَ: حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ مَرْفُوعًا: «مَا لِلنُّفَسَاءِ عِنْدِي شِفَاءٌ مِثْلُ الرُّطَبِ، وَلَا لِلْمَرِيضِ مِثْلُ الْعَسَلِ» - أَخْرَجَهُ أبو نعيم فِي الطِّبِّ، ثَنَا عبد الله بن محمد بن جعفر ثَنَا محمد بن العباس بن أيوب، ثَنَا العباس بن الحسن البلخي، ثَنَا الجوسي، أَنَا علي بن عروة، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مَرْفُوعًا بِهِ، وعلي بن عروة مَتْرُوكٌ.

الْحَدِيثُ الرَّابِعَ عَشَرَ: حَدِيثُ: «أَطْعِمُوا نِسَاءَكُمْ فِي نِفَاسِهِنَّ التَّمْرَ، فَإِنَّهُ مَنْ كَانَ طَعَامُهَا فِي نِفَاسِهَا التَّمْرَ خَرَجَ وَلَدُهَا حَلِيمًا» ، أَخْرَجَهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ مَنْدَةَ فِي أَخْبَارِ أَصْبَهَانَ، والخطيب وَابْنُ عَسَاكِرَ فِي تَارِيخِهِمَا مِنْ طَرِيقِ سليمان بن عمرو، عَنْ سعد بن طارق الأشجعي، عَنْ سلمة بن قيس مَرْفُوعًا بِهِ - وسليمان كَذَّابٌ - وَأَوْرَدَهُ ابن الجوزي فِي الْمَوْضُوعَاتِ.

الْحَدِيثُ الْخَامِسَ عَشَرَ: حَدِيثُ: «أَطْعِمُوا حَبَالَاكُمُ اللِّبَانَ» - الْحَدِيثَ - أَخْرَجَهُ أبو

<<  <  ج: ص:  >  >>