(٢) آية ١١ سورة الإسراء. (٣) كما فى آية ١٧٦ من الشعراء، وآية ١٣ من ض. (٤) كما فى آية ٧٨ من الحجز، وآية ١٤ من ق. (٥) قرأ الحرميان: ابن كثير ونافع، وابن عامر: ليكة بفتح اللام وسكون الياء وفتح التاء، فى الموضعين اللذين سقط فيها الألفان، وكأن الفرّاء ينكر هذه القراءة كما أنكرها بعض النحويين. وانظر البحر ٧/ ٣٧ (٦) هو أبو داود الإيادىّ، كما فى الخصائص ١/ ١٧٦، يقوله فى قوم جاورهم فأساءوا جواره، ثم أرادوا مصالحته. وقوله: «فأبلونى» من أبلاه إذا صنع به صنعا جميلا. والبلية اسم منه. و «نويا» يريد نواى، والنية: الوجه الذي يقصد. و «أستدرج» : أرجع أدراجى من حيث كنت. يقول: أحسنوا الصنيع بي واجبروا ما فعلتم معى، فقد يكون هذا حافزا لى أن أصالحكم أو أرجع إلى ما كنت عليه. وانظر التعليق على الخصائص فى الموطن السابق طبعة الدار.