للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقوله تعالى: {غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ} قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَالْحَسَنُ وَقَتَادَةُ وَمُجَاهِدُ وَالسُّدِّيُّ: "غَيْرَ مُعْتَمِدٍ عَلَيْهِ" فَكَأَنَّهُ قَالَ: غَيْرَ مُعْتَمِدٍ بِهَوَاهُ إلَى إثْمٍ, وَذَلِكَ بِأَنْ يَتَنَاوَلَ مِنْهُ بعد زوال الضرورة.

<<  <  ج: ص:  >  >>