(٢) برنامج التجيبي (ص ١١٦)، وزهر الربى للسيوطي (١/ ٤)، وزاد التجيبي أثناء ذكره لكلام النسائي هذا: ". . . فكان يترك الإسناد العالي إذا وقع في قلبه منه شيء, ويأتي بالإسناد الذي ليس في قلبه منه شيء. وإن كان نازلًا". (٣) أبو طالب أحمد بن نصر بن طالب الحافظ، كان الدارقطني يقول: "أبو طالب أحمد بن نصر الحافظ أستاذي"، توفي سنة (٣٢٣ هـ). تاريخ بغداد (٥/ ١٨٢)، وتذكرة الحفاظ (٣/ ٨٣٢). (٤) من الأصل (١/ ٤٨٣)، وفي النسخ: يصير. (٥) وفي (ب): على من يصير. (٦) من الأصل (١/ ٤٨٣)، وفي النسخ: يصير. (٧) انظر: شروط الأئمة للمقدسي (ص ٢٢) ولفظه: ". . . فما حدث بهما" وتهذيب التهذيب (١/ ٣٨) مثله، وزهر الربى (١/ ٤) بلفظ: ". . . فما حدث عنه لي بشيء". وقال السندي: ". . ولذلك ما أخرج حديث ابن لهية، وإلا فقد كان عنده حديثه ترجمة ترجمة. . . " انظر: حاشية السندي على السنن (١/ ٤).