انظر: التخليص الحبير (٣/ ١٧) وضعيف الجامع (٦/ ٣٣). و(العربان) ويقال: (عربون) هو أن يشتري السلعة، ويدفع إلى صاحبها شيئًا على أنه أن أمضى البيع من الثمن، وإن لم يمض البيع كان لصاحب السلعة ولم يرتجعه المشتري. انظر: النهاية (٣/ ٢٠٢). (١) وفي (م): والعلائي. (٢) وفي زهر الربى (١/ ٥): زيد (ق) هو أبو محمد العلاء بن زيد ويقال: زيدل -بزيادة لام الثقفي البصري. قال عنه أبو حاتم، وأبو داود، والدارقطني، وابن حجر: "متروك". وقال البخاري، والعقيلي، وابن عدي: "منكر الحديث". وقال علي بن المديني: "كان يضع الحديث". ورماه أبو الوليد الطيالسي بالكذب. وقال ابن حبان، والحاكم، وأبو نعيم: "روى عن أنس أحاديث موضوعة". من الخامسة. تهذيب التهذيب (٨/ ١٨٢)، والتقريب (ص ٢٦٨)، والجرح والتعديل (٦/ ٣٥٥)، والضعفاء للعقيلي (٣/ ٣٤٣)، والكامل لابن عدي (٥/ ١٨٦٢)، والضعفاء للدارقطني (ص ٢٩١)، والكشف الحثيث (ص ٢٩٠). وقد روى له ابن ماجه حديثًا واحدًا في سننه في (كتاب إقامة الصلاة، باب الجلوس بين السجدتين - ١/ ٢٨٩) حديث أنس مرفوعًا وفيه: ". . . لا تُقْعِ كَمَا يُقْعِي الكَلْب. . " الحديث. (٣) (قد، ق) أبو سليمان داود بن المحبّر -بمهملة وموحدة مشددة مفتوحة. . .، البصري، نزيل بغداد. حكم عليه بأنه (متروك): ابن حبان، والدارقطني، وابن حجر، بل قال ابن حبان: =