والذي ترجحَّ لي هو القول الأول وهو القول (بتضعيفه) لأمور: أ- لغفلته. ب - رداءة حفظه (كما فسر ذلك ابن حبان). ج- نكارة حديثه (كما حكم عليه بذلك البخاري، والجوزجاني، وأبو أحمد الحاكم وغيرهم). وهذا تفسير للجرح فعليه المعَوّل كما هو مقرر. مات سنة (١٣١ هـ). التقريب (ص ٢٧٤)، والطبقات الكبرى لابن سعد (٧/ ٢٤٣) والضعفاء للدارقطني (ص ٣٢٦)، والمجروحين (٢/ ٢٠٤)، والكاشف (٢/ ٣٧٩)، وميزان الاعتدال (٣/ ٣٤٧). (١) ليست في الأصل. (٢) لم أقف له على ترجمة! ! (٣) (ق) القاسم بن عبد اللَّه بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب، العمري، المدني. حكم عليه بأنه (متروك): أبو حاتم، وسعيد بن أبي مريم، والعجلي والأزدي، والذهبي، وابن حجر. ورماه أحمد بالكذب، مات بعد الستين. التقريب (ص ٢٧٩)، وتهذيب التهذيب (٨/ ٣٢٠) والجرح والتعديل (٧/ ١١١)، والكاشف (٢/ ٣٩١)، والكشف الحثيث (ص ٣٣٧). (٤) (م ٤) أبو عبد الرحمن عبد اللَّه بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب =