للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فقال في الهداية (١) بعد ذكر الحسن والصالح:

ثُمَّ مُضَعَّفٌ وَذَاكَ مَا وَرَدْ ... فِيْهِ لِبَعْضٍ ضَعْفُ مَتْنٍ أَوْ سَنَدْ

لَمْ يُجْمِعُوْا (٢) فِيْهِ عَلَى التَّضْعِيفِ ... وَدُوْنَ هَذَا رُتبَةُ الضَّعِيفِ

وَهُوَ الَّذِي وَلَوْ عَلَى ضَعْفٍ [حَصَلْ] (٣) ... وَقَبْلُ مَا لَمْ يَكُن للِحُسْنِ وَصَلْ (٤) "


= (ص ٢٣٩)، ومنهج النقد (ص ٢٧٩)، وأصول الحديث د/ محمد عجاج الخطيب (ص ٣٤٤).
(١) الهداية مع شرحها الغاية (ق ٦٥/ ب).
(٢) قال السخاوي رحمه اللَّه: وقوله (لم يجمعوا) هو تأكيد لما فهم.
الغاية شرح الهداية (ق ٦٥/ ب).
(٣) من الأصل (ق ٦٥/ ب)، وفي النسخ: جعل.
(٤) وفي (ب): جعل.

<<  <  ج: ص:  >  >>