النووي، وابن جماعة، والبلقيني، والعراقي، والزركشي، وابن حجر، وهي من الفرائد، ومن الزوائد على كتب من تقدم في المصطلح (ق ١١٩/ ب).
٢٥ - ذكر ضابط العصر الذي يمتنع فيه التصحيح (ق ١٢٠/ أ).
٢٦ - ناقش قضية الحكم بالوضع في الأزمان المتأخرة هل هي ملحقة بالتصحيح والتحسين والتضعيف (ق ١٢٠/ ب).
٢٧ - وفيما يتعلق بتعدد الأصول، لأخذ متن حديث, وفيما نقل عن ابن الصلاح في مقامين ظاهرهما التعارض، وهو إيجابه (العرض) على أصول، وقوله:(وينبغي)، ساق السيوطي أقوال ابن خير، وابن الصلاح، وابن جماعة، والزركشي، وابن حجر، ثم رجّح ما يراه في ذلك (ق ١٣٢/ أ).
٢٨ - ذكره لرسالة أبي داود إلى أهل مكة بسنده إلى أبي داود. (ق ١٧١/ ب).
٢٩ - استدراك السيوطي على ابن حجر في كتابه (القول المسدد)(ق ١٨٩/ أ).
٣٠ - السيوطي يتعقب البقاعي في نكته لوهم وهم فيه، وهو نص عزاه لابن حجر وهو:"كانوا يقرعون بابه بالأظافير"، وخطأه السيوطي في هذا العزو (ق ٢٤٠/ أ).