وقال الذهبي: الآمدي المتكلم صاحب التصانيف. . . قد نفي من دمشق لسوء اعتقاده، وصح عنه أنه كان يترك الصلاة. وقال الحافظ ابن كثير: وقد تكلموا فيه بأشياء اللَّه أعلم بصحتها، والذي يغلب على الظن أنه ليس لغالبها صحة. قال الحافظ ابن حجر: وقد بالغ التاج السبكي في الحط على الذهبي في ذكره الآمدى والفخر الرازي في هذا الكتاب. وقال: هذا مجرد تعصب. وفيات الأعيان (٣/ ٢٩٣)، وطبقات الشافعية للسبكي (٥/ ١٢٩) والبداية والنهاية (١٣/ ١٤٠)، وطقبات الشافعية لابن قاضي شبهة (٢/ ٩٩)، وميزان الاعتدال (٢/ ٢٥٩)، واللسان (٣/ ١٣٤)، حسن المحاضرة (١/ ٥٤١)، وشذرات الذهب (٥/ ١٤٤). (٢) نكت الزركشي (ق ٤٠/ أ - ق ٤١/ ب). (٣) من الأصل (١/ ٣٧١) وفي كل النسخ: اجتمعت.