التقريب (ص ٥٨)، والتهذيب (٧/ ٣٠٥)، والمغني للفتني (ص/ ٦٤). (٢) وذكر ذلك مالك عنه أيضًا. انظر: سير أعلام النبلاء (٤/ ٣٩٢). (٣) انظر: جامع بيان العلم (١/ ٩١) وسيأتي قول المصنف في هذه المسألة حيث قال: أَوَّلُ جَامِعِ الحَدِيْث وَالأَثرْ ... ابْنُ شِهَابٍ آمِرًا لَهُ عُمَرْ ولا يفهم منه أنَّ الحديث لم يدوَّن قبل، بل دوِّن من عصر الصحابة ولكنه دوّن في عصر ابن شهاب تدوينًا رسميًا بأمر من عمر بن عبد العزيز. انظر: المحدث الفاصل (ص ٣٦٣ - ٣٧٨)، والسنة قبل التدوين (ص ٣٣٢). (٤) وذكر ذلك عنه أيضًا مالك. انظر: سير أعلام النبلاء (٤/ ٣٩٢). (٥) أبو بكر أحمد بن علي بن محمد بن منجوية الأصبهاني اليزدي -بفتح الياء وسكون الزاي، وبعدها دال مهملة، هذه النسبة إلى مدينة يزد من أعمال فارس -نزيل نيسابور محدثها، الحافظ، كان إمامًا في علم الحديث، توفي سنة (٤٢٨ هـ). تذكرة الحفاظ (٣/ ١٠٨٥)، وشذرات الذهب (٣/ ٢٣٣)، واللباب (٣/ ٤١١).