(٢) انظر: هدي الساري من (ص ٣٤٦ - ص ٣٨٢). (٣) تقدم ذكر كتاب الدارقطني المسمى بـ "التتبع". (٤) لا أدري هل يقصد نفس الكتاب الذي تقدم ذكره له أو كتابًا آخر! ! . (٥) المبهمات نوع من أنواع علم الحديث، عدّه ابن الصلاح النوع التاسع والخمسين وهو: من لم يذكر اسمه في الحديث من الرجال والنساء، والإبهام يكون في السند "كعن فلان" ويكون في المتن "كجاء رجل إلى النبي صلى اللَّه عليه وآله وسلم"، ومن أهم فوائده: زوال الجهالة لاسيما الجهالة التي يرد معها الحديث حيث يكون الإبهام في الإسناد، وقد صنف فيه الخطيب، وابن بشكوال وغيرهما. قال العراقي رحمه اللَّه: وَمَبْهَمُ الرُوَات مَا لَم يُسْمَى ... كَامرَأةٍ في الحَيْضِ وَهى أَسْمَى وَمِنْهُ نَحْوُ ابْن فُلانٍ عَمِّه ... عَمتِهِ زوجتهِ ابنَ أمهِ انظر: مقدمة ابن الصلاح (ص ٥٧٣)، وفتح المغيث (٣/ ٢٧٤) السلفية بالمدينة، والتبصرة والتذكرة (٣/ ٢٣٠)، وفتح الباقي (٣/ ٢٢٠)، وتوضيح الأفكار (٢/ ٤٩٧)، ومنهج النقد للعتر (ص ١٤٩). (٦) من (د)، (ح)، وفي بقية النسخ: رواية، وهو تصحيف. (٧) من (د)، وقد سقطت من بقية النسخ.