(٢) (ع) أبو أمية عمرو بن الحارث بن يعقوب الأنصاري مولاهم المصري، ثقة فقيه حافظ، مات قديمًا في الخمسين ومائة. التقريب (ص ٢٥٨)، وتذكرة الحفاظ (١/ ١٨٢) وتهذيب التهذيب (٨/ ١٤). (٣) وفي (م): هذا. (٤) من (د)، وفي بقية النسخ: لكن من جعل. (٥) وفي (د): من يده ولسانه. (٦) صحيح مسلم (كتاب الإيمان - باب بيان تفاضل الإسلام ١/ ٦٥). (٧) رجعت إلى كتاب الإيمان له (٢/ ٤٤٨ - ٤٥٤)، فوجدته ذكر طرق هذا الحديث، ولم يذكر اضطرابًا، ولكنه ذكر وجود خلاف في اللفظ. (٨) الحديث المضطرب: قال ابن الصلاح: "هو الذي تختلف الرواية فيه، فيرويه بضعهم على وجه وبعضهم على وجه آخر مخالف له"، ولا يكون الحديث مضطربًا إلا بشرطين: ١ - أو تكون الطرق متكافئة في القوة. ٢ - عدم إمكان الجمع بين الروايات. مقدمة ابن الصلاح (ص ٢٠٤)، والاقتراح (ص ٢١٩)، ونكت الزركشي (ق ١١٧/ أ)، وفتح المغيث (ص ٢٣٣)، وتوضيح الأفكار (٢/ ٣٤).