(٢) من (د) وفي بقية النسخ: ومن. (٣) والقولان: ١ - الضمير في "دنا فتدلى. . ." برجع إلى جبريل وبه قال ابن مسعود وعائشة وغيرهما. ٢ - أنه يرجع إلى اللَّه عز وجل وبه قال ابن عباس. انظر: جامع البيان (٢٧/ ٤٤)، ومعالم التنزيل للبغوي (٦/ ٢٥٧)، والدر المنثور (٦/ ١٢٣). (٤) وفي (ب): فلا يحكم. (٥) وفي (ب): لا. (٦) قلت: ليس شرطًا أن تكون العلة من جهة الإسناد، بل هناك تعليل من جهة المتن، وهو لا يقل أهمية عن علة السند، قال العراقي رحمه اللَّه: وهي تَجِيء غَالِبًا فِي السَنَدِ ... تَقْدَحُ في المَنْن بِقَطْعِ مُسْنَدِ وقال في التبصرة (١/ ٢٣٠): "العلة تكون في الإسناد وهو الأغلب الأكثر =