(٢) المستدرك (١/ ٥٤٢)، ونص قوله: "هذا حديث حسن الإسناد، والمتن غريب". قال الذهبي: "عيسى متهم" قلت: يعني عيسى بن ميمون مولى القاسم. (٣) من (ب). (٤) المستدرك (٢/ ٧٩) وقال: "هذا حديث كبير في الباب غير أنّ الشيخين لم يحتجا بإسماعيل بن رافع". وقال الذهبي في تلخيصه: "إسماعيل، ضعيف". (قلت): الحديث رواه الترمذي (كتاب فضائل الجهاد - باب ما جاء في فضل المرابط - ٤/ ١٨٩) وقال: "هذا حديث غريب من حديث الوليد بن مسلم عن إسماعيل بن رافع، وإسماعيل بن رافع قد ضعفه بعض أصحاب الحديث". وابن ماجة (كتاب الجهاد - باب التغليظ في ترك الجهاد -٢/ ١٧٣ طبعةٌ بحاشية السندي) كلاهما من طريق الوليد بن مسلم (عن) وفي رواية ابن ماجة قال: (ثنا) إسماعيل بن رافع عن سمي عن أبي صالح عن أبي هريرة. . الحديث. وإسماعيل بن رافع بن عويمر الأنصاري (ضعيف) كما نقل الترمذي عن بعض الحفاظ منهم أحمد ويحيى بن معين وغيرهما، وبقية رجال السند ثقات، والحديث رمز له السيوطي بالحسن، وضعفه العزيزي فقال: "إسناده واه"، والألباني. وهو كما قالا. (الثلمة) معناها الخلل. التقريب (٣٣٠)، والكاشف (١/ ١٢٢)، والميزان (١/ ٢١٧)، وفيض القدير =