قال ابن حجر: "لين الحديث"، ووثقه ابن حبان والذهبي، من الخامسة. الثقات لابن حبان (٦/ ٥٥)، والتاريخ الكبير (٨/ ١٤٤)، والكاشف (٣/ ٢٣٨)، والتهذيب (١١/ ١٣٤)، والتقريب (ص ٣٧٠)، والخلاصة للخرجي (٣/ ١٣٠). (٢) سنن أبي داود (كتاب الطهارة - باب تخليل اللحية - ١/ ١٠١). (٣) أعجب من الحافظ ابن حجر حيث حكم عليه في التقريب (ص ٣٧٠)، بأنه لين الحديث، ثم يقول هنا: (وتابعه عليه ثابت)، فكيف يكون لين الحديث، وقد قال هو نفسه رحمه اللَّه في شأن أهل المرتبة السادسة: "من ليس له من الحديث إلا القليل، ولم يثبت فيه ما يترك حديثه من أجله، وإليه الإشارة بلفظ (مقبول) حيث يتابع وإلا فلين الحديث؟ " إذًا فلا يسلم تليين الحافظ لحديثه لتعارض هذا المثال مع ما أصله في مقدمة التقريب. إلا أنه رواه في سننه (١/ ٩١) ولم يتكلم عليه. انظر: التقريب (ص ١٠). (٤) بحثت عنه في المعجم الكبير (١/ ٢٢٣ - ٢٣٥) في مسند (أنس) فلم أقف عليه، وذكر الهيثمي بأن الطبراني رواه في الأوسط من حديث أنس، ورجاله وثقوا. انظر: مجمع الزوائد (١/ ٢٣٥). (٥) (قد ت س ق) عمر بن إبراهيم العبدي البصري، صاحب الهروي -بفتح الهاء والراء- صدوق في حديثه عن قتادة ضعف، من السابعة. وقال ابن عبدي: "يروي عن قتادة ما لا يوافق عليه". =