للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الثالث والسبعون: كتاب على أهل المنطق (١). ذكر ابن فورك: - أن الأشعري ألف كتاباً في الرد على أهل المنطق (٢).

الرابع والسبعون: مسائل سأل عنها الجبائي في الأسماء والأحكام:

حيث ذكر ابن فورك بأن الأشعري ألف كتاباً للإجابة عن مسائل سأل عنها الجبائي في الأحكام (٣).

الخامس والسبعون: كتاب في مجالسات في خبر الواحد وإثبات القياس: حيث ذكر ابن فورك بأن للأشعري كتاباً في خبر الواحد وإثبات القياس (٤). وذكر مكارثي بأنه كتاب في مسائل سأل عنها الجبائي في الأسماء والأحكام، ومجالسات خبر الواحد وإثبات القياس، مع كتاب


(١) اختلف في تعريف المنطق، فمنهم من عرفه بأنه آلة العلم، ومنهم من عرفه بأنه القانون الذي يميز صحيح الحل والقياس عن غيره. فيتميز العلم اليقيني، عما ليس يقينياً، وكأنه الميزان، أو المعيار للعلوم كلها وهناك من عرفه بأنه: آلة تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ في التفكير بحيث تتوافق العقول السليمة على صحته. انظر المنطق الصوري عند أرسطو للدكتور علي سامي النشار ص ٦، ومقاصد الفلاسفة للغزالي ص ٣٦، وعلم المنطق ص ١٦، ١٧.
(٢) انظر التبيين ١٣٥، ومذهب الإسلاميين ٥١٣ والإبانة تحقيق فوقية ص ٦٥.
(٣) انظر التبيين ١٣٥، ومذاهب الإسلاميين ٥١٣.
(٤) انظر التبيين ص ١٣٥، ومذاهب الإسلاميين ٥١٣.

<<  <   >  >>