(٢) ورد اسمه في كتاب المنية والأمل (ص:٧٠)، وهو نفس المصدر: أبو حنيفة، وفي بداية الرواية: «رويَ أن أبا علي ناظر بعضهم في الإرجاء، وأبو خليفة الزبير حاضران، فقال أبو خليفة: إن أبا عمرو بن العلاء لقي عمرو بن عبيد ...» القصة. (٣) طبقات المعتزلة، للقاضي عبد الجبار (ص:٢٩٣ - ٢٩٤). من كتاب: فضل الاعتزال وطبقات المعتزلة، إخراج: فؤاد السيد. (٤) قال في حديث الصادق المصدوق: «إنَّ أحدكم ليُجمع خلقُه في بطن أمِّه أربعين يوماً ...» الحديث: «لو سمعت الأعمش يقول هذا، لكذَّبته، ولو سمعته من زيد بن وهب، لما صدَّقته، ولو سمعت ابن مسعود يقوله، ما قبلته، ولو سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول هذا لرددته، ولو سمعت الله يقول هذا، لقلت: ليس على هذا أخذت ميثاقنا» لسان الميزان (٣:٢٧٨). وله شنائع غير ذلك، أسأل الله السلامة. (٥) درء تعارض العقل والنقل (١:١٢).