للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

فهذا هو الوجه الذي تخرج عليه الآثار التي ذكرنا، ولا تتضاد، فهو أولى ما حملت عليه.

وإلى ذلك كان يذهب أبو حنيفة، وأبو يوسف، ومحمد . إلا أنهم كانوا يقولون: ما كان منه يجزئ النية فيه بعد طلوع الفجر مما ذكرنا، فإنها تجزئ في صدر النهار الأول، ولا تجزئ فيما بعد ذلك.