وأخرجه النسائي (٩٩٩٤) من طريق سليمان بن حرب به. وأخرجه الطيالسي (٢١٢٦)، وأحمد (١٢٣٦٧)، والبخاري في الأدب المفرد (٤٣٧)، وأبو داود ٤١٨٢ (٤٧٨٩)، والترمذي في الشمائل (٣٤١)، والنسائي في عمل اليوم والليلة (٢٣٥ - ٢٣٦)، وأبو يعلى (٤٢٧٧)، وابن عدي ٣/ ١١٧٦، والبيهقي في دلائل النبوة ١/ ٣١٧ من طرق عن حماد بن زيد به. (٢) إسناده ضعيف: الجهالة جديه وهو زيد وزياد والربيع بن أنس، ذكره ابن حبان في الثقات وقال: الناس يتقون من حديثه ما كان من رواية أبي جعفر عنه لأنه في حديثه عنه اضطرابا كثيرا. وأخرجه أحمد (١٩٦١٣)، وأبو داود (٤١٧٨)، وابن عبد البر في التمهيد ٢/ ١٨٢ - ١٨٣ من طريق محمد بن عبد الله الزبيري به، وعند أحمد جده.