وأخرجه الشافعي في مسنده ٢/ ١٣١ - ١٣٢، والحميدي (٨٠٠)، وابن أبي شيبة ٧/ ٣٠٣، وأحمد (١٦٤٢٢)، والبخاري (٣٠١٢)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٩٠٥)، وابن حبان (١٣٦) من طرق عن سفيان بن عيينة به. (٢) بفتح النون، هو موضع قريب من المدينة كان يستنقع فيه الماء، وكان عمر بن الخطاب قد حماه لنعم الفيء وخيل المجاهدين فلا يرعاه غيره، وقال الخطابي: النقيع مكان معروف مستنقع للمياه ينبت فيه الكلأ حماه رسول الله ﷺ لمهازيل إبل الصدقة. (٣) إسناده حسن في المتابعات من أجل عبد الرحمن بن أبي الزناد وعبد الرحمن بن عياش. وأخرجه عبد الله بن أحمد (١٦٦٥٩)، وأبو داود (٣٠٨٤)، والحاكم ٢/ ٨١، والبيهقي في السنن ٦/ ١٤٦ من طريق عبد العزيز بن محمد، عن عبد الرحمن بن الحارث بن عياش به. (٤) إسناده صحيح. وأخرجه ابن حبان (٤٦٨٥)، والطبراني في الأوسط (٤٦٦٩)، وفي مسند الشاميين (٣٢٣٠)، وأبو نعيم في تاريخ أصبهان ١/ ٢٥٤ من طرق عن علي بن عياش به.