وأخرجه البخاري في خلق أفعال العباد (٥٨٦) من طريق عبد الله بن يوسف به. وأخرجه مسلم (٤٨٠) - (٢١٣)، والنسائي في المجتبى ٢/ ١٨٩، ٨/ ١٩١ وفي الكبرى (٦٣٥ - ٩٤١٦ - ٩٤٩٥) من طريق عيسى بن حماد، عن الليث به. (٢) إسناده حسن من أجل هبيرة بن يريم. وأخرجه ابن أبي شيبة ٧/ ٤٦٨، ٨/ ٣٠٥، وعبد الله بن أحمد في زياداته على المسند (١١٠٢)، والترمذي (٢٨٠٨)، والنسائي في المجتبى ٨/ ١٦٥ وفي الكبرى (٩٤٠٤)، وابن ماجة (٣٦٥٤) من طريق أبي الأحوص به. (٣) إسناده ضعيف لضعف الحارث الأعور ولانقطاعه فإن أبا إسحاق وهو عمرو بن عبد الله السبيعي لم يسمع هذا الحديث من الحارث كما قال أبو داود في سننه بإثر الحديث (٩٠٨). وأخرجه الطيالسي (١٨٢)، وعبد بن حميد (٦٧)، وأحمد (١٢٤٤) من طريق إسرائيل به.