وقال قاسم بن قطلوبغا في تاج التراجم (١٠٠): ولد سنة تسع وعشرين، وقيل تسع وثلاثين.
وقال أدنه وي في طبقات المفسرين:(٥٩) ولد سنة تسع وعشرين، وقيل: تسع وثلاثين ومئتين.
وقال القرشي في الجواهر ١/ ١٠٢: ولد سنة تسع وعشرين ومئتين.
وقال محمد الحجوي الفاسي في الفكر السامي في تاريخ الفقه الإسلامي ٢/ ١٠٨: ولد سنة تسع وعشرين ومئتين. وهكذا ذكره الكهنوي في الفوائد البهية (٣٢٠)، وكحالة في معجم المؤلفين ١/ ٢٦٧.
وقيل ولد سنة تسع وثلاثين ومئتين، ذكره ابن عساكر في تاريخ دمشق ٧/ ٣١٧ وابن الجوزي في المنتظم ٦/ ٢٥٠، وياقوت الحموي في معجم البلدان ٤/ ٢٢، وابن كثير في البداية والنهاية ١١/ ١٧٤، وابن حجر في اللسان ١/ ٢٧٤، وابن العماد في شذرات الذهب ٢/ ٢٨٨.
وقيل: ولد سنة ثمان وثلاثين ومئتين، وقد تفرد به ابن خلكان في وفيات الأعيان ١/ ٧٢، والتميمي في الطبقات السنية ٢/ ٤٩.
وما يقال لتضعيف القول الأول أنهم لم يراجعوا الأنساب، واعتمدوا في الخطأ والتحريف على الوفيات فهو ادعاء عريض دون دليل عليه.