للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وحدثنا علي بن معبد قال: ثنا أبو الجوّاب الأحوص بن الجواب، قال: أنا زهير عن أبي إسحاق، عن عبد الرحمن بن الأسود، عن أبيه، وعلقمة، عن عبد الله، عن رسول الله وأبي بكر وعمر … مثله (١).

١٤٩٧ - حدثنا ابن أبي داود قال: ثنا مسدد قال: ثنا يحيى بن سعيد، قال: ثنا شعبة، عن الحكم، ومنصور، عن مجاهد، عن أبي معمر، عن عبد الله، قال: صلى بنا أمير بمكة، فسلم عن يمينه وعن شماله، فقال عبد الله: من أين علقها؟ (٢) قال الحكم في حديثه -: كان رسول الله يفعله (٣).


(١) إسناده ضعيف، زهير هو ابن معاوية سمع من أبي إسحاق بعد اختلاطه، لكنه متابع وبقية رجاله ثقات، وقد وهم فيه الشيخ حسين سليم في تعليقه على الدارمي ومسند أبي يعلى فإنه صححه بناء على أنه زهير بن حرب.
وأخرجه الطيالسي (٢٧٩)، وابن أبي شيبة ١/ ٢٩٩، والدارمي (١٣٦١)، والنسائي في المجتبى ٢/ ٢٠٥، ٢٣٠، ٣/ ٦٢، وفي الكبرى (٦٧٤، ٧٣٢، ١٢٤٣)، وأبو يعلى (٥١٢٨، ٥٣٣٤)، والطبراني في الكبير (١٠١٧٢)، والدارقطني ١/ ٣٥٧، والبيهقي ٢/ ١٧٧ من طرق عن زهير به.
وأخرجه الترمذي (٢٥٣)، والنسائي في المجتبى ٢/ ٢٣٣، وأبو يعلى (٥١٠١) من طريق أبي الأحوص به.
(٢) معناه من أين تعلمها وممن أخذها، وبابه من علق يعلق كعلم يعلم، يقال: علق به علقا أي تعلق به كما في النخب ٦/ ٢٦٦.
(٣) إسناده صحيح.
وأخرجه الدارمي (١٤٦٣) من طريق مسدد بن مسرهد به.
وأخرجه مسلم (٥٨١) (١١٧)، وأبو يعلى (٥٢٤٤)، والبيهقي ٢/ ١٧٦ من طريق يحيى القطان به.
وأخرجه أحمد (٤٢٣٩)، ومسلم (٥٨١) (١١٨)، والبيهقي ٢/ ١٧٦ من طريق أحمد بن حنبل، عن يحيى بن سعيد، عن شعبة، عن الحكم، عن مجاهد، عن أبي معمر به.