• قال شيخ الإسلام ابن تيمية (ت: ٧٢٨ هـ)﵀: "وقد كان النبي، ﷺ، يحقق هذا التوحيد لأمته ويحسم عنهم مواد الشرك إذ هذا تحقيق قولنا لا إله إلا الله فإن الإله هو الذي تألهه القلوب لكمال المحبة والتعظيم والإجلال والإكرام والرجاء والخوف"(١).
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية (ت: ٧٢٨ هـ)﵀: "عليك بالعناية بهذه الآية فقد سدت أبواب الشرك في الربوبية والألوهية.