(٢) وهي قراءة متواترة رويت عن جمهور القراء. انظر هذه القراءة في: إتحاف الفضلاء (ص: ١٧٦)، البحر المحيط (٢/ ٤٩٦)، التيسير (ص: ٨٩)، تفسير القرطبي (٤/ ١١٤)، الحجة لابن خالويه (ص: ١١٠، ١١١)، الحجة لابن زنجلة (ص: ١٦٥)، السبعة (ص: ٢٠٧)، الغيث للصفاقسي (ص: ١٧٨)، الكشاف (١/ ١٩٦)، تفسير الرازي (٢/ ٤٨٠). (٣) محمد بن عبد الرحمن ابن محيصن السهمي بالولاء، أبو حفص المكي: مقرئ أهل مكة بعد ابن كثير، وأعلم قرائها بالعربية، انفرد بحروف خالف فيها المصحف، فترك الناس قراءته ولم يلحقوها بالقراءات المشهورة، وكان لا بأس به في الحديث، روى له مسلم والترمذي والنسائي حديثا واحدا (ت ١٢٣ هـ). انظر: غاية النهاية (٢/ ١٦٧)، العبر (١/ ١٥٧)، تهذيب التهذيب (٧/ ٤٧٤)، الأعلام للزركلي (٦/ ١٨٩). (٤) حميد بن قيس الأعرج، أبو صفوان المكي القارئ ثقة، أخذ القراءة عن مجاهد بن جبر، وعرض عليه ثلاث مرات، روى القراءة عنه سفيان بن عيينة، وأبو عمرو بن العلاء وإبراهيم بن يحيى ابن أبي حية وجنيد بن عمرو العدواني وعبد الوارث بن سعيد، (ت ١٣٠هـ). انظر: غاية النهاية ترجمة رقم: ١٢٠٠ - الموسوعة الشاملة