للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سورة والطُّور

مكية

-[آيها:] ثمان أو تسع وأربعون آية.

- كلمها: ثلاثمائة واثنتا عشرة كلمة.

- وحروفها: ألف وخمسمائة حرف.

{لَوَاقِعٌ (٧)} [٧] حسن.

{مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ (٨)} [٨] أحسن مما قبله إن نصب «يوم» بمقدر، وليس بوقف إن نصب بقوله: «لواقع».

{سَيْرًا (١٠)} [١٠] حسن على استئناف ما بعده؛ أراد: إنَّ عذاب ربك لواقع يوم تمور السماء مورًا، وأكد الفعل بمصدره لرفع توهم المجاز في الفعل بفعله.

{لِلْمُكَذِّبِينَ (١١)} [١١] حسن؛ إن نصب «الذين» بفعل مقدر، وليس بوقف إن نصب بدلًا أو نعتًا.

{يَلْعَبُونَ (١٢)} [١٢] كاف، وقيل: لا يوقف عليه؛ لأنَّ «يوم» بدل من «يومئذ» فلا يفصل بين البدل والمبدل منه بالوقف.

{دَعًّا (١٣)} [١٣] أكفى مما قبله، ومعناه: دفعًا بعنف.

{تُكَذِّبُونَ (١٤)} [١٤] كاف.

{أَفَسِحْرٌ هَذَا} [١٥] حسن؛ إن جعلت «أم» في تأويل (بل) على الانقطاع، وإن جعلت متصلة لم يوقف على ما قبلها.

{لَا تُبْصِرُونَ (١٥)} [١٥] كاف؛ على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل متصلًا بما قبله، وكان الوقف على «اصلوها».

{سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ} [١٦] كاف.

{تَعْمَلُونَ (١٦)} [١٦] تام، ولا وقف من قوله: «إنَّ المتقين» إلى «بما آتاهم ربهم» فلا يوقف على «نعيم»؛ لأنَّ «فاكهين» حال مما قبله.

{بِمَا آَتَاهُمْ رَبُّهُمْ} [١٨] جائز.

{عَذَابَ الْجَحِيمِ (١٨)} [١٨] كاف، ومثله: «تعلمون» إن نصب «متكئين» بمضمر، وليس بوقف إن جعل حالًا مما قبله.

{مَصْفُوفَةٍ} [٢٠] حسن.

{عِينٍ (٢٠)} [٢٠] تام، في محل «الذين» الحركات الثلاث الرفع والنصب والجر: فالرفع على أنَّه

<<  <  ج: ص:  >  >>