[سورة العنكبوت]
مكية
{الم (١)} [١] تقدم الكلام عليها.
{أَنْ يُتْرَكُوا} [٢] جائز؛ إن قدرت ما بعده: أحسبوا أن يقولوا، وليس بوقف، إن قدرت المعنى: أن يتركوا لأن يقولوا، أو على أن يقولوا، أي: أحسبناهم الترك لأجل تلفظهم بالإيمان. قاله النكزاوي
{أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا} [٢] ليس بوقف؛ لأنَّ «وهم لا يفتنون» جملة حالية، ولا يتم الكلام إلَّا بها.
{لَا يُفْتَنُونَ (٢)} [٢] كاف.
{مِنْ قَبْلِهِمْ} [٣] كاف، وقيل: تام؛ لأنَّ قوله: «ولقد فتنا» ماضٍ، وقوله: «فليعلمن»، مستقبل، وفصل بالوقف بينهما لذلك.
{الْكَاذِبِينَ (٣)} [٣] كاف؛ لأنَّ «أم حسب» في تأويل الاستئناف، أي: أحسب أن يسبقونا، وهو كاف.
{مَا يَحْكُمُونَ (٤)} [٤] تام.
{فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآَتٍ} [٥] كاف.
{الْعَلِيمُ (٥)} [٥] تام.
{لِنَفْسِهِ} [٦] كاف.
{الْعَالَمِينَ (٦)} [٦] تام.
{سَيِّئَاتِهِمْ} [٧] جائز.
{يعملون (٧)} [٧] تام.
{حُسْنًا} [٨] حسن، ومثله: «فلا تطعهما».
{إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ} [٨] ليس بوقف لمكان الفاء.
{تَعْمَلُونَ (٨)} [٨] تام، ومثله: «في الصالحين».
{كَعَذَابِ اللَّهِ} [١٠] تام.
{إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ} [١٠] كاف، ومثله: «العالمين».
{الَّذِينَ آَمَنُوا} [١١] جائز.
{الْمُنَافِقِينَ (١١)} [١١] تام.
{اتَّبِعُوا سَبِيلَنَا} [١٢] ليس بوقف؛ لأنَّ فيه معنى الشرط، وإن كانت اللام في قوله: «ولنحمل»، (لام) الأمر التي يقتضي الابتداء بها؛ لأنَّ المعنى: إن اتبعتم سبيلنا في إنكار البعث والثواب والعقاب