للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سورة الأعلى - عز وجل -

مكية

-[آيها:] تسع عشرة آية إجماعًا.

- وكلمها: اثنتان وسبعون كلمة.

- وحروفها: مائتان واحد وسبعون حرفًا

{الْأَعْلَى (١)} [١] كاف، ورسموا «الأعلا» هنا بلام ألف كما ترى، ويجوز في «الأعلى» الجر صفة لـ «ربك» والنصب صفة لاسم، ولاوقف من قوله: «الذي خلق فسوى» إلى «أحوى» لاتصال الكلام بعضه ببعض.

{أَحْوَى (٥)} [٥] تام، ومعنى أحوى: أسود، وأحوى: حال من المرعى، ولا يوقف على «فلا تنسى» للاستثناء.

{إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ} [٧] كاف، وإن جعل «إلا ما شاء الله» مستثنى من: «غثاء أحوى» فلا يوقف على «أحوى».

{وَمَا يَخْفَى (٧)} [٧] تام.

{لليُسْرَى (٨)} [٨] كاف، ويجوز «فذكر» ولا يجمع بينهما، و «إِنْ» بمعنى: «قد» ثم يبتدئ: «إن نفعت الذكرى»، أي: قد نفعت الذكرى، ذكره ابن خالويه. وهو غريب، وليس بوقف إن جعلت شرطًا.

{الذِّكْرَى (٩)} [٩] كاف، ومثله: «من يخشى».

{الْكُبْرَى (١٢)} [١٢] جائز؛ لأنَّ «ثمَّ» لترتيب الأخبار.

{وَلَا يَحْيَى (١٣)} [١٣] تام.

{مَنْ تَزَكَّى (١٤)} [١٤] جائز.

{فَصَلَّى (١٥)} [١٥] تام.

{الدُّنْيَا (١٦)} [١٦] كاف.

{وَأَبْقَى (١٧)} [١٧] تام.

الأولى ليس بوقف لأنَّ قوله: «صحف إبراهيم وموسى» بدل من «الصحف الأولى».

آخر السورة تام.

<<  <  ج: ص:  >  >>