(٢) أخرجه الترمذي، برقم (٢٩١٧)، وفي المسند لأحمد (٤/ ٤٣٩)، والمصنف لابن أبي شيبة (١٠/ ٤٨٠)، برقم (١٠٠٥١). (٣) وذكر نحوه في الكنز بلفظ: «من قرأ عند أميرٍ كتاب الله، لعنه الله بكل حرف قرأ عنده لعنة، ولعن عشر لعنات ويحاجه القرآن يوم القيامة فينادي هنالك ثبورًا، فهو ممن يقال له: لا تدعوا اليوم ثبورًا واحدًا وادعوا ثبورًا كثيرًا الآية»، برقم (٢٤٤٥). (٤) قال الألباني في السلسلة الضعيفة والموضوعة (٣/ ٦١٣): موضوع، أخرجه أبو نعيم في الحلية (٧/ ١٤٢): من طريق إسحاق بن العنبري: حدثنا عبد الوهاب الثقفي: حدثنا سفيان عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة قال: قال: رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقال. وهو غريب من حديث الثوري، تفرد به إسحاق، قلت: قال الذهبي في الضعفاء والمتروكين: كذاب، ولذلك قال المناوي عقبه: فكان ينبغي للمصنف حذفه من الكتاب، يعني: الجامع الصغير، للسيوطي، وبهذا الكذاب أعلّه في التيسير.