{جَمِيعًا} [٨] ليس بوقف؛ لأنَّ الفاء مع «إن» جزاء «إن تكفروا»؛ فلا يفصل بين الشرط وجزائه.
{حَمِيدٌ (٨)} [٨] كاف، وقيل: تام؛ للابتداء بالاستفهام.
{وَثَمُودَ} [٩] كاف، إن جعل «والذين» مبتدأ خبره «لا يعلمهم». وإن جعل «والذين» في موضع خفض عطفًا على «قوم نوح» -كان الوقف على من بعدهم كافيًا.
{لَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللَّهُ} [٩] تام؛ عند نافع.
{فِي أَفْوَاهِهِمْ} [٩] جائز، ومثله: «بما أرسلتم به».
{إِلَيْهِ مُرِيبٍ (٩)} [٩] كاف.
{أَفِي اللَّهِ شَكٌّ} [١٠] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده نعت لما قبله.
{وَالْأَرْضِ} [١٠] جائز؛ فصلًا بين الاستخبار والإخبار على أنَّ ما بعده مستأنف، وليس بوقف إن جعل جملة في موضع الحال مما قبله.
{مُسَمًّى} [١٠] حسن، ومثله: «مثلنا» على استئناف ما بعده؛ لأنَّ «تريدون» لا يصلح وصفًا لـ «بشر»؛ فالاستفهام مقدر، أي: أتريدون.
{آَبَاؤُنَا} [١٠] حسن.
{بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ (١٠)} [١٠] تام، وقيل: حسن.
{إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ} [١١] ليس بوقف؛ للاستدراك بعده، ولجواز الوقف مدخل لقوم.
{مِنْ عِبَادِهِ} [١١] كاف؛ للابتداء بالنفي، ومثله: «بإذن الله».
{الْمُؤْمِنُونَ (١١)} [١١] كاف.
{سُبُلَنَا} [١٢] كاف.
{عَلَى مَا آَذَيْتُمُونَا} [١٢] حسن.
{الْمُتَوَكِّلُونَ (١٢)} [١٢] تام.
{فِي مِلَّتِنَا} [١٣] جائز.
{الظَّالِمِينَ (١٣)} [١٣] ليس بوقف.
{مِنْ بَعْدِهِمْ} [١٤] تام عند نافع، وأبي حاتم.
{وَعِيدِ (١٤)} [١٤] كاف.
{وَاسْتَفْتَحُوا} [١٥] حسن، إن لم يبتدأ به، وإلَّا فلا يحسن الوقف؛ لما فيه من الابتداء بكلمة، والوقف عليها.
{جَبَّارٍ عَنِيدٍ (١٥)} [١٥] كاف، وقيل: لا يوقف عليه؛ لأنَّ جملة «من ورائه جهنم» في محل جر صفة لـ «جبار».