للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

{تُوعَدُونَ (٣٦)} [٣٦] جائز، ومثله: «بمبعوثين».

{بِمُؤْمِنِينَ (٣٨)} [٣٨] كاف؛ لأنَّه آخر كلام الكفار، وليس من قوله: «وقال الملأ من قومه الذين كفروا وكذبوا» إلى قوله: «وما نحن له بمؤمنين»، وقف يختار؛ لأنَّ ما بينهما حكاية عن قول الكفار، ويجوز الوقف فيما بينهما على رؤوس الآي.

{بِمَا كَذَّبُونِ (٣٩)} [٣٩] حسن.

{نَادِمِينَ (٤٠)} [٤٠] كاف.

{بِالْحَقِّ} [٤١] ليس بوقف لمكان الفاء.

{غُثَاءً} [٤١] حسن.

{الظَّالِمِينَ (٤١)} [٤١] كاف، ومثله: «قرونًا آخرين»، وكذا «يستأخرون»، و «ثُمّ» لترتيب الأخبار فيبتدأ بها إذا جاءت في أول قصة أخرى كما هنا.

{تَتْرَى} [٤٤] حسن؛ لأنَّ «كل ما» يبتدأ بها.

{كَذَّبُوهُ} [٤٤] تام، عند الأخفش.

{بَعْضًا} [٤٤] جائز.

{أَحَادِيثَ} [٤٤] حسن.

{لَا يُؤْمِنُونَ (٤٤)} [٤٤] تام.

{مُبِينٍ (٤٥)} [٤٥] ليس بوقف؛ لأنّ حرف الجر وما بعده موضعه نصب بـ «أرسلنا»، فهو

متصل به.

{قَوْمًا عَالِينَ (٤٦)} [٤٦] كاف.

{مِثْلِنَا} [٤٧] جائز.

{عَابِدُونَ (٤٧)} [٤٧] كاف.

{مِنَ الْمُهْلَكِينَ (٤٨)} [٤٨] تام.

{يَهْتَدُونَ (٤٩)} [٤٩] كاف؛ على استئناف ما بعده خبرًا آخر، وجائز إن عطف على ما قبله.

{آَيَةً} [٥٠] كاف، وإنَّما قال آية، ولم يقل آيتين؛ لأنَّها قصة واحدة، وهي ولادتها له من غير ذكر.

{وَمَعِينٍ (٥٠)} [٥٠] تام؛ للابتداء بياء النداء، بناءً على أنَّ ما بعده خطاب لنبينا وحده، كقوله: «الذين قال لهم الناس»، وهو نعيم بن مسعود الأشجعي وحده؛ ليدل بذلك على أنَّ الرسل أمروا بأكل الطيبات؛ وهو الحلال الذي طيّبه الله لآكليه، وليس بوقف لمن قال: إنَّه خطاب لعيسى ابن مريم،

<<  <  ج: ص:  >  >>