للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

{مَعْلُومٍ (١٥٥)} [١٥٥] كاف، ومثله: «عظيم».

{نَادِمِينَ (١٥٧)} [١٥٧] ليس بوقف.

{العذاب} [١٥٨] كاف.

{لَآَيَةً} [١٥٨] حسن.

{وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (١٥٨)} [١٥٨] كاف.

{الرَّحِيمُ (١٥٩)} [١٥٩] تام؛ لأنَّه آخر قصة.

{الْمُرْسَلِينَ (١٦٠)} [١٦٠] جائز، وفي «إذ» ما تقدم

{أَلَا تَتَّقُونَ (١٦١)} [١٦١] كاف.

{أَمِينٌ (١٦٢)} [١٦٢] جائز.

{وَأَطِيعُونِ (١٦٣)} [١٦٣] كاف.

{مِنْ أَجْرٍ} [١٦٤] حسن.

{الْعَالَمِينَ (١٦٤)} [١٦٤] كاف.

{مِنَ الْمُخْسِرِينَ (١٨١)} [١٨١] جائز، ومثله: «المستقيم»، وكذا «أشياءهم».

{مُفْسِدِينَ (١٨٣)} [١٨٣] حسن، ومثله: «والجبلة الأولين».

{مِنَ الْمُسَحَّرِينَ (١٨٥)} [١٨٥] جائز.

{مِثْلُنَا} [١٨٦] كاف.

{لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (١٨٦)} [١٨٦] حسن.

{الصَّادِقِينَ (١٨٧)} [١٨٧] جائز، ومثله: «بما تعملون»، وقيل: تام؛ لأنَّه آخر كلامهم، وكلام

نبيهم - صلى الله عليه وسلم -.

{فَكَذَّبُوهُ} [١٨٩] ليس بوقف؛ لمفاجأة الفاء بما وقع من أجلهم.

روي أنَّه حبس عنهم الريح سبعًا فابتلوا بحرٍ عظيم أخذ بأنفاسهم فلا نفعهم ظل، ولا ماء فاضطروا إلى أن خرجوا إلى البرية فأظلتهم سحابة، وجدوا لها بردًا ونسيما فاجتمعوا تحتها فأمطرت عليهم نارًا فأحرقتهم (١).

{يَوْمِ الظُّلَّةِ} [١٨٩] حسن.

{عَظِيمٍ (١٨٩)} [١٨٩] أحسن منه.


(١) وذكرت هذه الرواية في: تفسير أبي السعود في تفسير الآية: ١٨٨، من سورة الشعراء (٦/ ٢٣٦)، وكذا في كل من: تفسير البحر المحيط والرازي والنيسابوري والكشاف عند تفسير نفس الآية، ولكن روي عن ابن عباس أنه قال: (من حدثك ما عذاب يوم الظلة فقد كذب).

<<  <  ج: ص:  >  >>