للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

{خَالِدِينَ فِيهَا} [١٤] جائز؛ لأنَّ منصوب بمقدر، أي: يجزون جزاء.

{يَعْمَلُونَ (١٤)} [١٤] تام.

{إِحْسَانًا} [١٥] حسن، ومثله: «كرهًا» الثاني، وبعض العوام يتعمد الوقف على «وحمله» ولا وجه له، والأَوْلَى وصله بما بعده، وهو مبتدأ خبره «ثلاثون شهرًا»

{شَهْرًا} [١٥] كاف، ولا وقف من قوله: «حتى إذا بلغ» إلى «ذريتي» فلا يوقف على «أشده» للعطف، ولا على «سَنَةً»؛ لأنَّ الذي بعدها جواب «إذا»، ولا على «والذي»؛ لأن «أن» موضعها نصب، ولا على «ترضاه» للعطف.

{فِي ذُرِّيَّتِي} [١٥] جائز؛ للابتداء بـ «أني»، ومثله: «تبت إليك».

{الْمُسْلِمِينَ (١٥)} [١٥] كاف؛ على استئناف ما بعده.

{فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ} [١٦] تام عند أبي حاتم، وقيل: ليس بتام، ولا كافٍ؛ لأنَّ «وعد الصدق» منصوب على المصدرية.

{كَانُوا يُوعَدُونَ (١٦)} [١٦] تام، ولا وقف من قوله: «والذي قال لوالديه أفٍّ» إلى آخر كلام العاق وهو: «أساطير الأولين» لارتباط الكلام بعضه ببعض، فلا يوقف على «يستغيثان الله»، ولا على «آمن» ولا على «وعد الله حق» وزعم بعضهم؛ أنَّ الوقف على «يستغيثان الله» قائلًا ليفرق بين استغاثتهما الله عليه، ودعائهما، وهو قوله: «ويلك آمن» وزعم أيضًا، أنَّ الوقف على «آمن» وعلى «أنَّ وعد الله حق» وفيه نظر لوجود الفاء بعده في قوله: «فيقول».

{الْأَوَّلِينَ (١٧)} [١٧] تام؛ على استئناف ما بعده، وجائز إن جعل «أولئك» خبر الذي.

{مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ (} [١٨] كاف.

{خاسرين (١٨)} [١٨] تام.

{عَمِلُوا} [١٩] جائز؛ على أن (لام كي) متعلقة بفعل بعدها.

{لَا يُظْلَمُونَ (١٩)} [١٩] تام؛ إن نصب «يوم» بمقدر، أي: يقال لهم أذهبتم في يوم عرضهم.

{وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِهَا (} [٢٠] جائز؛ للابتداء بالتهديد.

{تَفْسُقُونَ (٢٠)} [٢٠] تام.

{أَخَا عَادٍ} [٢١] ليس بوقف؛ لأنَّ «إذ» بدل اشتمال.

{إِلَّا اللَّهَ} [٢١] جائز.

{عَظِيمٍ (٢١)} [٢١] تام.

{عَنْ آَلِهَتِنَا} [٢٢] حسن.

{الصَّادِقِينَ (٢٢)} [٢٢] كاف.

<<  <  ج: ص:  >  >>