{لَعَنِتُّمْ} [٧] وصله أولى؛ لأداة الاستدراك بعده.
{فِي قُلُوبِكُمْ} [٧] حسن.
{وَالْعِصْيَانَ} [٧] كاف.
{الرَّاشِدُونَ (٧)} [٧] حسن؛ إن نصب «فضلًا» بفعل مقدر تقديره: فعل الله بكم هذا فضلًا ونعمة، وليس بوقف إن نصب «فضلًا» مفعولًا من أجله والعامل فيه «حبّب» وعليه فلا يوقف على شيء من «حبب» إلى هذا الموضع، وربما جاز مع اختلاف الفاعل؛ لأن فاعل الرشد غير فاعل الفضل، أجاب الزمخشري: بأن الرشد لما وقع عبارة عن التحبب، وهو مسند إلى أسمائه صار الرشد كأنه فعله، انظر السمين.
{وَنِعْمَةً} [٨] كاف.
{حَكِيمٌ (٨)} [٨] تام.
{بَيْنَهُمَا} [٩] كاف، ومثله: «إلى أمر الله».
{بِالْعَدْلِ} [٩] حسن.
{وَأَقْسِطُوا} [٩] أحسن مما قبله.
{الْمُقْسِطِينَ (٩)} [٩] تام.
{بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ} [١٠] كاف.
{تُرْحَمُونَ (١٠)} [١٠] تام.
{عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ} [١١] ليس بوقف؛ لأن قوله: «ولا نساء» مرفوع بالعطف على «قوم» كأنه قال: ولا يسخر نساء من نساء، وهو من باب عطف المفردات.
{خَيْرًا مِنْهُنَّ} [١١] حسن، ومثله: «أنفسكم»، وكذا «بالألقاب».
{بَعْدَ الْإِيمَانِ} [١١] كاف عند أبي حاتم؛ للابتداء بالشرط.
{الظَّالِمُونَ (١١)} [١١] تام.
{مِنَ الظَّنِّ} [١٢] حسن.
{إِثْمٌ} [١٢] أحسن مما قبله.
{وَلَا تَجَسَّسُوا} [١٢] كاف.
{بَعْضًا} [١٢] كافٍ على استئناف الاستفهام، وليس بوقف إن جعل ما بعده متصلًا بما قبله ومتعلقًا به.
{فَكَرِهْتُمُوهُ} [١٢] حسن.
{وَاتَّقُوا اللَّهَ} [١٢] كاف.