{مُنْهَمِرٍ (١١)} [١١] جائز، ومثله: «عيونًا».
{قَدْ قُدِرَ (١٢)} [١٢] كاف؛ على استئناف ما بعده، وكذا «ودسر» على استئناف «تجري»، وليس بوقف إن جعل في موضع نصب أو جر.
{بِأَعْيُنِنَا} [١٤] جائز؛ لأنَّ «جزاء» يصلح مفعولًا للجزاء، أو مصدر محذوف، أي: جوز واجزاء.
{كُفِرَ (١٤)} [١٤] كاف، ومثله: «آية»، وكذا «مُدّكِر».
{وَنُذُرِ (١٦)} [١٦] تام، ومثله: «مُدّكِر»، وكذا «ونذر».
{مُسْتَمِرٍّ (١٩)} [١٩] ليس بوقف؛ لأنَّ «تنزع» صفة للريح، ومثله في عدم الوقف «الناس».
{مُنْقَعِرٍ (٢٠)} [٢٠] تام، ومثله: «ونذر»، وكذا «مُدّكِر».
{بِالنُّذُرِ (٢٣)} [٢٣] جائز، ومثله: «نتبعه»، ولا كراهة ولا بشاعة بالابتداء بما بعده؛ لأنَّ القارئ غير معتقد معنى ذلك، وإنَّما هو حكاية قول قائلها حكاها الله عنهم، وليس بوقف إن عاق «إذًا» بـ «نتبعه» أي: إنَّا إذًا نتبعه فنحن في ضلال وسعر.
{وَسُعُرٍ (٢٤)} [٢٤] كاف؛ على استئناف الاستفهام، ومثله: «أشر».
{الْأَشِرُ (٢٦)} [٢٦] تام.
{فِتْنَةً لَهُمْ} [٢٧] حسن، وقيل: كاف؛ على استئناف ما بعده.
{وَاصْطَبِرْ (٢٧)} [٢٧] كاف، ومثله: «قسمة بينهم»؛ لأنَّ «كُلُّ» مبتدأ.
{مُحْتَضَرٌ (٢٨)} [٢٨] كاف.
{فَعَقَرَ (٢٩)} [٢٩] حسن.
{وَنُذُرِ (٣٠)} [٣٠] تام، ومثله: «المحتظر»، وكذا «فهل من مُدّكِر».
{بِالنُّذُرِ (٣٣)} [٣٣] جائز، ومثله: «إلّا آل لوط»؛ لأنَّ الجملة لا تصلح صفة للمعرفة، ولا عامل يجعلها حالًا، قاله السجاوندي.
{نَجَّيْنَاهُمْ بِسَحَرٍ (٣٤)} [٣٤] تام عند نافع؛ إن نصب «نعمةً» بفعل مضمر، وليس بوقف إن نصب بمعنى ما قبله، على المصدر، أو على المفعول من أجله.
{مَنْ شَكَرَ (٣٥)} [٣٥] تام.
{بِالنُّذُرِ (٣٦)} [٣٦] كاف، ومثله: «فطمسنا أعينهم».
{وَنُذُرِ (٣٧)} [٣٧] تام، ومثله: «مستقر»، وكذا «ونذر»، وكذا «من مُدّكِر».
{النُّذُرُ (٤١)} [٤١] كاف؛ على استئناف ما بعده.
{كُلِّهَا} [٤٢] جائز؛ على استئناف ما بعده.