(تدارك أَغِثْنِي فِي أموري فإنني ... عرتني هموم مسهن أَلِيم)
(وَمَا ذكر تفصيلاتها لَك لَازم ... فَأَنت بأسرار الغيوب عليم)
وَكَذَا قَوْلهم:
(يَا نَبِي الْهدى استغاثه ملهوف ... رمته فِي خطبهَا الْأَهْوَاء)
(فأغثني فَمن سواك لمأسوف ... أضرت بِحَالهِ الحوباء)
وَكَذَا قَوْلهم:
(يَا صَاحب الْقَبْر الْمُقِيم بِيَثْرِب ... يَا مُنْتَهى أملي وَغَايَة مقصدي)
(يَا من بِهِ فِي النائبات توسلي ... وَإِلَيْهِ من كل الْحَوَادِث مهربي. الخ)
وَكَذَا قَوْلهم:
(نَبِي الْهدى ضَاقَتْ بِي الْحَال فِي الورى ... وَأَنت بِمَا أملت مِنْك جدير)
(فسل خالقي تفريج كربي فَإِنَّهُ ... على فَرجي دون الْأَنَام قدير)
وَكَذَا قَوْلهم:
(بآل الْبَيْت ثمَّ الْأَوْلِيَاء ... وبالعلماء ثمَّ الأتقياء)
(وبالشهداء ثمَّ بأصفياء ... أغيثوني لِأَنِّي فِي بلَاء)
وَكَذَا قَوْلهم:
(إِذا مَا الدَّهْر فاجأني بضيم ... وحاول أَن أكون لَهُ فريسة)
(ليشمت بِي كعادته الأعادي ... بني الأوغاد وَالنّسب الخسيسة)
(فَمَالِي من أصد بِهِ أَذَاهُ ... سوى طه وَابْنَته نفيسة)
وَكَذَا قَوْلهم:
(يَا ابْن الرِّفَاعِي تدارك ... لمن أَتَى واستجارك)
(شيخ العويجا أَغِثْنِي ... أَصبَحت فِي الْحمى جَارك)
(إِلَى يَا بن الرَّسُول أَغِثْنِي ... فقد تعاظم حزبي)